Tafsir Tarbawi

بسم الله الرّحمن الرّحيم
Nama :Moch. HusenRobiulHidayatullah
Kelas : B3
Nim : 084142089
Fak/prodi :Tarbiyah / PBA

(إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) (7 : 56) وَهَذِهِ الْأَسْمَاءُ الْمُشْتَقَّةُ كُلٌّ مِنْهَا يَدُلُّ عَلَى ذَاتِ اللهِ تَعَالَى وَعَلَى الصِّفَةِ الَّتِي اشْتُقَّ مِنْهَا مَعًا بِالْمُطَابَقَةِ ، وَعَلَى الذَّاتِ وَحْدَهَا أَوِ الصِّفَةِ بِالتَّضَمُّنِ ، وَلِكُلٍّ مِنْهَا لَوَازِمُ يُدَلُّ عَلَيْهَا بِالِالْتِزَامِ ، كَدَلَالَةِ الرَّحْمَنِ عَلَى الْإِحْسَانِ وَالْإِنْعَامِ ، وَدَلَالَةِ الْحَكِيمِ عَلَى الْإِتْقَانِ وَالنِّظَامِ ، وَدَلَالَةِ الرَّبِّ عَلَى الْبَعْثِ وَالْجَزَاءِ ؛ لِأَنَّ الرَّبَّ الْكَامِلَ لَا يَتْرُكُ مَرْبُوبِيهِ سُدًى ، وَمَنْ عَرَفَ الْأَسْمَاءَ الْحُسْنَى ، وَالصِّفَاتِ الْعُلْيَا ، عَرَفَ أَنَّ اسْمَ الْجَلَالَةِ الْأَعْظَمَ (اللهَ) يَدُلُّ عَلَيْهَا كُلِّهَا وَعَلَى لَوَازِمِهَا الْكَمَالِيَّةِ وَعَلَى تَنَزُّهِهِ عَنْ أَضْدَادِهَا السَّلْبِيَّةِ ، فَدَلَّ هَذَا الِاسْمُ الْأَعْلَى عَلَى اتِّصَافِ مُسَمَّاهُ بِجَمِيعِ صِفَاتِ الْكَمَالِ ، وَتَنَزُّهِهِ عَنْ جَمِيعِ النَّقَائِصِ ، فَسُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ ، ا هـ مَا أَحْبَبْتُ زِيَادَتَهُ الْآنَ .
قَالَ الْأُسْتَاذُ الْإِمَامُ مَا مَعْنَاهُ : وَالرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ مُشْتَقَّانِ مِنَ الرَّحْمَةِ وَهِيَ مَعْنَى يُلِمُّ بِالْقَلْبِ فَيَبْعَثُ صَاحِبَهُ وَيَحْمِلُهُ عَلَى الْإِحْسَانِ إِلَى غَيْرِهِ ، وَهُوَ مُحَالٌ عَلَى اللهِ تَعَالَى بِالْمَعْنَى الْمَعْرُوفِ عِنْدَ الْبَشَرِ ؛ لِأَنَّهُ فِي الْبَشَرِ أَلَمٌ فِي النَّفْسِ شِفَاؤُهُ الْإِحْسَانُ وَاللهُ تَعَالَى مُنَزَّهٌ عَنِ الْآلَامِ وَالِانْفِعَالَاتِ ، فَالْمَعْنَى الْمَقْصُودُ بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهِ مِنَ الرَّحْمَةِ أَثَرُهَا وَهُوَ الْإِحْسَانُ . وَقَدْ مَشَى الْجَلَالُ فِي تَفْسِيرِهِ وَتَبِعَهُ الصَّبَّانُ عَلَى أَنَّ الرَّحْمَنَ وَالرَّحِيمَ بِمَعْنًى وَاحِدٍ ، وَأَنَّ الثَّانِيَ تَأْكِيدٌ لِلْأَوَّلِ . وَمِنَ الْعَجِيبِ أَنْ يَصْدُرَ مِثْلُ هَذَا الْقَوْلِ عَنْ عَالِمٍ مُسْلِمٍ وَمَا هِيَ إِلَّا غَفْلَةٌ نَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُسَامِحَ صَاحِبَهَا .
(قَالَ) : وَأَنَا لَا أُجِيزُ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَقُولَ فِي نَفْسِهِ أَوْ بِلِسَانِهِ : إِنَّ فِي الْقُرْآنِ كَلِمَةً تُغَايِرُ أُخْرَى ، ثُمَّ تَأْتِي لِمُجَرَّدِ تَأْكِيدِ غَيْرِهَا بِدُونِ أَنْ يَكُونَ لَهَا فِي نَفْسِهَا مَعْنًى تَسْتَقِلُّ بِهِ . نَعَمْ قَدْ يَكُونُ فِي مَعْنَى الْكَلِمَةِ مَا يَزِيدُ مَعْنَى الْأُخْرَى تَقْرِيرًا أَوْ إِيضَاحًا ، وَلَكِنَّ الَّذِي لَا أُجِيزُهُ هُوَ أَنْ يَكُونَ مَعْنَى الْكَلِمَةِ هُوَ عَيْنُ مَعْنَى الْأُخْرَى بِدُونِ زِيَادَةٍ ، ثُمَّ يُؤْتَى بِهَا لِمُجَرَّدِ التَّأْكِيدِ لَا غَيْرَ بِحَيْثُ تَكُونُ مِنْ قَبِيلِ مَا يُسَمَّى بِالْمُتَرَادِفِ فِي عُرْفِ أَهْلِ اللُّغَةِ . فَإِنَّ ذَلِكَ لَا يَقَعُ إِلَّا فِي كَلَامِ مَنْ يَرْمِي فِي لَفْظِهِ إِلَى مُجَرَّدِ التَّنْمِيقِ وَالتَّزْوِيقِ . وَفِي الْعَرَبِيَّةِ طُرُقٌ لِلتَّأْكِيدِ لَيْسَ هَذَا مِنْهَا ، وَأَمَّا مَا يُسَمُّونَهُ بِالْحَرْفِ الزَّائِدِ الَّذِي يَأْتِي لِلتَّأْكِيدِ فَهُوَ حَرْفٌ وُضِعَ لِذَلِكَ ، وَمَعْنَاهُ هُوَ التَّأْكِيدُ وَلَيْسَ مَعْنَاهُ مَعْنَى الْكَلِمَةِ الَّتِي يُؤَكِّدُهَا ، الْبَاءُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : " (وَكَفَى بِاللهِ شَهِيدًا " تُؤَكِّدُ مَعْنَى اتِّصَالِ الْكِفَايَةِ بِجَانِبِ
اللهِ جَلَّ شَأْنُهُ بِذَاتِهَا وَمَعْنَاهَا الَّذِي وُضِعَتْ لَهُ . وَمَعْنَى وَصْفِهَا بِالزِّيَادَةِ أَنَّهَا كَذَلِكَ فِي الْإِعْرَابِ ، وَكَذَلِكَ مَعْنَى " مِنْ " فِي قَوْلِهِ " (وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ " وَنَحْوُ ذَلِكَ . أَمَّا التَّكْرَارُ لِلتَّأْكِيدِ أَوِ التَّقْرِيعِ أَوِ التَّهْوِيلِ فَأَمْرٌ سَائِغٌ فِي أَبْلَغِ الْكَلَامِ عِنْدَمَا يَظْهَرُ ذَلِكَ الْقَصْدُ مِنْهُ كَتَكْرَارِ جُمْلَةِ " (فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ " وَنَحْوِهَا عَقِبَ ذِكْرِ كُلِّ نِعْمَةٍ ، وَهِيَ عِنْدَ التَّأَمُّلِ لَيْسَتْ مُكَرَّرَةً ، فَإِنَّ مَعْنَاهَا عِنْدَ ذِكْرِ كُلِّ نِعْمَةٍ : أَفَبِهَذِهِ النِّعْمَةِ تُكَذِّبَانِ . وَهَكَذَا كُلُّ مَا جَاءَ فِي الْقُرْآنِ عَلَى هَذَا النَّحْوِ .
وَالْجُمْهُورُ عَلَى أَنَّ مَعْنَى " الرَّحْمَنِ " الْمُنْعِمُ بِجَلَائِلِ النِّعَمِ ، وَمَعْنَى " الرَّحِيمِ " الْمُنْعِمُ بِدَقَائِقِهَا ، وَبَعْضُهُمْ يَقُولُ: إِنَّ الرَّحْمَنَ هُوَ الْمُنْعِمُ بِنِعَمٍ عَامَّةٍ تَشْمَلُ الْكَافِرِينَ مَعَ غَيْرِهِمْ ، وَالرَّحِيمَ هُوَ الْمُنْعِمُ بِالنِّعَمِ الْخَاصَّةِ بِالْمُؤْمِنِينَ . وَكُلُّ هَذَا تَحَكُّمٌ فِي اللُّغَةِ مَبْنِيٌّ عَلَى أَنَّ زِيَادَةَ الْمَبْنَى تَدُلُّ عَلَى زِيَادَةِ الْمَعْنَى . وَلَكِنَّ الزِّيَادَةَ تَدُلُّ عَلَى زِيَادَةِ الْوَصْفِ مُطْلَقًا ، فَصِفَةُ الرَّحْمَنِ تَدُلُّ عَلَى كَثْرَةِ الْإِحْسَانِ الَّذِي يُعْطِيهِ سَوَاءٌ كَانَ جَلِيلًا أَوْ دَقِيقًا . وَأَمَّا كَوْنُ أَفْرَادِ الْإِحْسَانِ الَّذِي يَدُلُّ عَلَيْهَا اللَّفْظُ الْأَكْثَرُ حُرُوفًا أَعْظَمَ مِنْ أَفْرَادِ الْإِحْسَانِ الَّتِي يَدُلُّ عَلَيْهَا اللَّفْظُ الْأَقَلُّ حُرُوفًا فَهُوَ غَيْرُ مَعْنِيٍّ وَلَا مُرَادٍ . وَقَدْ قَارَبَ مَنْ قَالَ : إِنَّ مَعْنَى الرَّحْمَنِ الْمُحْسِنُ بِالْإِحْسَانِ الْعَامِّ ، وَلَكِنَّهُ أَخْطَأَ فِي تَخْصِيصِ مَدْلُولِ الرَّحِيمِ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَلَعَلَّ الَّذِي حَمَلَ مَنْ قَالَ : إِنَّ الثَّانِيَ مُؤَكِّدٌ لِلْأَوَّلِ عَلَى قَوْلِهِ هَذَا هُوَ عَدَمُ الِاقْتِنَاعِ بِمَا قَالُوهُ مِنَ التَّفْرِقَةِ مَعَ عَدَمِ التَّفَطُّنِ لِمَا هُوَ أَحْسَنُ مِنْهُ .
قَالَ الْأُسْتَاذُ الْإِمَامُ : وَالَّذِي أَقُولُ إِنَّ صِيغَةَ " فَعْلَانَ " تَدُلُّ عَلَى وَصْفِ " فَعْلَى " فِيهِ مَعْنَى الْمُبَالَغَةِ كَفَعَّالٍ وَهُوَ فِي اسْتِعْمَالِ اللُّغَةِ لِلصِّفَاتِ الْعَارِضَةِ كَعَطْشَانَ وَغَرْثَانَ وَغَضْبَانَ ، وَأَمَّا صِيغَةُ فَعِيلٍ فَإِنَّهَا تَدُلُّ فِي الِاسْتِعْمَالِ عَلَى الْمَعَانِي الثَّابِتَةِ كَالْأَخْلَاقِ وَالسَّجَايَا فِي النَّاسِ كَعَلِيمٍ وَحَكِيمٍ وَحَلِيمٍ وَجَمِيلٍ . وَالْقُرْآنُ لَا يَخْرُجُ عَنِ الْأُسْلُوبِ الْعَرَبِيِّ الْبَلِيغِ فِي الْحِكَايَةِ عَنْ صِفَاتِ اللهِ - عَزَّ وَجَلَّ - الَّتِي تَعْلُو عَنْ مُمَاثَلَةِ صِفَاتِ الْمَخْلُوقِينَ . فَلَفْظُ الرَّحْمَنِ يَدُلُّ عَلَى مَنْ تَصْدُرُ عَنْهُ آثَارُ الرَّحْمَةِ بِالْفِعْلِ وَهِيَ إِفَاضَةُ النِّعَمِ وَالْإِحْسَانُ ، وَلَفْظُ الرَّحِيمِ يَدُلُّ عَلَى مَنْشَأٍ هَذِهِ الرَّحْمَةِ وَالْإِحْسَانِوَعَلَى أَنَّهَا مِنَ الصِّفَاتِ الثَّابِتَةِ الْوَاجِبَةِ . وَبِهَذَا الْمَعْنَى لَا يُسْتَغْنَى بِأَحَدِ الْوَصْفَيْنِ عَنِ الْآخَرِ وَلَا يَكُونُ الثَّانِي مُؤَكِّدًا لِلْأَوَّلِ ، فَإِذَا سَمِعَ الْعَرَبِيُّ وَصْفَ اللهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ بِالرَّحْمَنِ وَفَهِمَ مِنْهُ أَنَّهُ الْمُفِيضُ لِلنِّعَمِ فِعْلًا لَا يَعْتَقِدُ





(Sesungguhnya rahmat Allah itu dekat dengan orang-orang yang baik) (07:56) Setiap Nama-nama derivatif inilah, yang masing-masing menunjukkan dzat Allah dan Sifat yang berasal mereka bersamaan dengan ketergantungan , kualitas mereka atau karakter yang terkandung, yang masing-masing dari mereka ditunjukkan oleh komitmen, sebagai indikasi Sifat Rahman atas kebaikan dan kasih karunia , dan pentingnya al-Hakim untuk kesempurnaan dan ketertiban, dan pentingnya Tuhan tentang kebangkitan dan hukuman, karena Tuhan yang sempurna itu tidak meninggalkansifat ketuhanannya dengan sia-sia, dan barang siapa tahu akan nama-nama yang paling indah, sifatyang muliya, maka dia akan tahu bahwa sesungguhnya nama yang paling agung (Allah) menunjukkan kepada mereka semua dan kewajiban mereka yang sempurna, menjauhkan menunjukkan dari lawannya yang negatif, maka nama yang agung ini sama dengan semua sifat-sifat yang sempurna, menjauhkannya dari semua kekurangan, Maha suci bagi Allah, terima kasih Tuhan, tidak ada Tuhan selain Allah, dan Allah adalah yang terbesar, Allah menyukai apa yang meningkat sekarang.

Al-Ustadz Imam berkata apa maknanya: yang maha pemurah dan  maha penyayangberbeda denga  kasih sayang ma’nanya yaitu merasakan dengan hatimengantarkan pemiliknya dan membawanya kepada kebaikan sampai ke pemilik yang lain, dan itu muhal bagi Allah dalam arti yang dikenal manusia, karena pada diri manusia itu kebaikan adalah obatnya dan Allah jauh di atas rasa sakit dan emosi, maksudnya adalah Bagi manusia kasih sayang  merupakan dampak dari kebaikan . Dia mungkin telah berjalan di interpretasinya, diikuti oleh
kecenderungan yang Rahman dan Rahimdalam satu sisi, dan yang keduamenguatkanyang pertama. Hal ini aneh bahwa isu-isu seperti ini untuk mengatakan tentang dunia Muslim dan hanya kurangnya perhatian meminta Allah untuk mengampuni pemiliknya.

(Berkata) Saya tidak lulus bagi seorang Muslim untuk mengatakan pada dirinya sendiri atau denganlidahnya:Bahwasannyadalam  Al-Qur'an kata merubah yang lain kemudian datang hanya untuk mengkonfirmasi yang lain tanpa memiliki arti yang sama dengannya. Ya, terkadang  mungkin dalam arti kata yang tidak di lengkapi kata yang lain seperti dari laporan atau penjelasan, tapi itu tidak logis, yang menjadi arti kata itu adalah penjelasan lain tanpa pengibuhan, kemudian mendatangkannya hanya untuk  menekankan tidak  agar mereka seperti yang disebut Persamaanoleh para pakar bahasa. Hal ini tidak hanya dalam kata-kata seseorang yang menggunakantulisannyahanyauntuksebuahpenghiasan dan keindahan. Dalam metode Arab mereka membuat penekanan bukan dengan hal ini, tapi dengan menggunakan huruf tambahan yang mereka sebut dengan huruf Za’idah yang berfungsi untuk menguatkan ia adalah huruf Wada’, dan artinya adalah untuk menekankan dan tidak berarti dari kata yang digarisbawahi, Allah berfirman dalam ayat: "(dan cukup Allah sebagai martir,)" menekankan makna yang bersambungdengan setelahnya.

Allah akan berdiri sendiri dan kekuasaannya yang menempatkan dia. Dan makna
yang menggambarkan peningkatan dalam ekspresi, serta makna "dari" mengatakan "(dan mereka tidakbisamemaksasalahsatudarimereka kecuali dengan izin Allah," dan seterusnya. Sedangkan Pengulangan untuk menguatkan atau memotong atau intimidasi, maka sesorang yang mendapatkan izin di perintahkan dalam menyampaikan kalam di saat jelas tujuannya seperti mengulangi jumlah lafad " (فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) "dan sejenisnya setelah menyebutkan segala kasih karunia, yang ketika direnungkanbukanlah duplikat, maka maksunya adalah menyebutkan semua anugerah. Yaitu lafad(أَفَبِهَذِهِ النِّعْمَةِ تُكَذِّبَانِ)  anugerah Dan segala sesuatu yang datang dalamAl Qur'an seperti itu.
Dan di sepakati bahwa sesungguhnya makna Ar-Rahman adalahPemberi nikmat yaitu nikmat-nikmat yang besar , sedangkan makna Ar-Rahim adalah Pemberi nikmat yaitu nikmat-nikmat yang kecil, dan sebagian mereka mengatakan bahwa sesungguhnya Ar-Rahman adalah Pemberi nikmat yaitu nikmat secara umum yang mencakup orang-orang kafir dan yang lainnya sedangkan Ar-Rahim adalah Pemberi nikmat yaitu nikmat yang khusus bagi orang-orang mukmin dan semua itu di tetapkan dalam hukum tata bahasa bahwa penambahan huruf hija’iyah menunjukkan atas penambahan makna . akan tetapi penambahan yang menunjukkan penambahan secara mutlak maka sifat Ar-Rahman menunjukkan atas banyaknya kebaikan yang di berikan baik kebaikan kecil maupun kebaikan besar adapun kebaikan yang bersinonim dengan lafad yang lafadnya terdiri dari banyak huruf lebih agung dari pada kebaikan yang bersinonim lafad yang hurufnya sedikit maka itu bukan makna dan bukan yang di maksud dan mendekati perkataan orang yang mengatakan sesungguhnya makna Ar-Rahman adalah orang yang yang berbuat kebaikan dengan kebaikan secara umum akan tetapi itu salah atau keliru dalam pengkhususan yang di tunjukkan lafad Ar-Rahim bagi orang-orang mukmin. Dan barang kali orang yang membawa perkataan orang yang mengatakanbhawa sesungguhnya yang ke dua itu mnguatkan bagi yang pertama berdasarkan perkataannya ini adalah meniadakan rasa puas terhadap apa yang mereka katakan dari pemisahan beserta meniadakan pemahaman bagi sesuatu yang lebih baik darinya.
Profesor Imam: yang mengatakan bahwa " فَعْلَانَ"  menunjukkan deskripsi, "فَعْلَى " di dalamnyaterdapatmakna الْمُبَالَغَةِseperti kata فَعَّالٍyaitudalampenggunaanbahasauntuk kata sifatsepertiعَطْشَانَ وَغَرْثَانَ وَغَضْبَانَ, dan rumus pemicu, itu menunjukkan dalam penggunaan makna tetap sepertiأَخْلَاقِ وَالسَّجَايَا فِي النَّاسِ كَعَلِيمٍ وَحَكِيمٍ وَحَلِيمٍ وَجَمِيلٍ . Al-Quran tidak menyimpang dari metode Arab fasih dalam cerita tentang sifat-sifat Allah - Yang Maha Kuasa - di atas konsep untuk makhluk yang sama. Dan adapun kata Ar-Rahman menunjukkan efek kasih sayang yang datang dari dia sudah mencurahkan berkat dan kebajikan, dan kata Rahim menunjukkan asal kasih sayang ini dan kebaikan dan mereka merupakan sifat-sifat yang hukumnya tetap.Dalam hal ini, tidak membuang salah satu penokohan lainnya yang  kedua tidak menguatkan yang pertama, jika orang Arab, mendengar Allah ditinggikan deskripsi dengan kasih sayang dan memahaminya bahwa dia benar-benar tidak memikirkannya.


Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel